المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠٢٠

طرق تحسين جودة البويضات

صورة
 ​     ​ يُنصح باتباع نمط حياة صحِّي لتحسين جودة البويضات لدى المرأة، وتجنُّب تناول الطعام المعالج، واتباع نظام غذائي صحِّي ومتوازن، كما يُنصح بممارسة التمارين الرياضيَّة بانتظام، مع الإشارة إلى ضرورة تجنُّب ممارسة التمارين الرياضيَّة الشاقَّة بعد البدء بإجراءات عمليَّة طفل الأنبوب، لما قد يكون للأدوية المستخدمة من تأثير في زيادة حجم المبايض، وارتفاع خطر التواء المبيض في حال ممارسة التمارين الشاقَّة. كيف تكون عملية طفل الانابيب ​

مخاطر إجراء عملية اطفال الانابيب

صورة
​ مخاطر إجراء اطفال انابيب ​ في واقع الحال إنّ إجراء عملية طفل الأنابيب يتطلب مجهوداً عاطفياً وجسدياً، ولا يؤدي إلى حدوث الحمل في جميع الحالات، وقد يكون محفوفاً ببعض المخاطر الصحية في حالات عدة، ومن أبرز تلك المخاطر ما يلي: الآثار الجانبية الناجمة عن استخدام الأدوية أثناء العلاج، والتي من أبرزها الصداع والهبّات الساخنة. حدوث الحمل خارج الرحم، فقد يحدث انغراس الجنين في قناة فالوب وليس في الرحم في بعض الحالات. حدوث حمل متعدد، فقد يكون الحمل الناتج توأم ثنائي أو ثلاثي، وهذا بحد ذاته يشكّل خطورة على كل من الأم والأجنة. حدوث متلازمة فرط تنبيه المبيض، فقد يترتّب على استخدام أدوية الإخصاب الهرمونية تطوّر عدد كبير وزائد من البويضات في المبيضين، وفي هذه الحالة قد ينتفخ المبيضان وتتجمع السوائل في الجسم، ويرافق ذلك شعور المصابة بالألم والانزعاج الشديد. مخاطر إجراء عملية اطفال الانابيب ​

دوافع إجراء عملية اطفال انابيب

  يوجد العديد من الحالات التي يتم فيها إخضاع المرأة لتقنية اطفال الانابيب أو التلقيح الصناعي كمحاولة لحدوث الحمل، ومنها: العقم غير المبرر : أي أنّه على الرغم من إجراء العديد من الفحوصات والتحاليل التشخيصية، لم يتم تحديد المسبّب لحدوث العقم. حالات وجود ضرر أو انسداد في قناتي فالوب: إذ إنّ حدوث هذه الحالة يجعل من عملية إخصاب البويضة أو انتقال الجنين إلى الرحم عملية صعبة. الانتباذ البطاني الرحمي : (بالإنجليزية: Endometriosis)، وتتمثّل هذه الحالة بنمو النسيج الرحمي خارج الرحم، وتؤثر الإصابة بها في وظيفة المبيضين، وقناتي فالوب، والرحم. مشاكل الإباضة : تُعاني العديد من السيدات من مشكلة عدم حدوث الإباضة أو حدوثها بشكلٍ غير متكرر، وهذا ما يجعل كميات البويضات المتاحة للإخصاب قليلة. خضوع المرأة لعملية تعقيم أو إزالة قناة فالوب سابقاً: إذ يُعتبر التلقيح الصناعي إحدى الطرق المستخدمة كمحاولة لحدوث حمل، لدى السيدات اللاتي أجرين عملية ربط أو قطع قناة فالوب في السابق كوسيلة دائمة لمنع حدوث الحمل ورغبن في الحمل بعد ذلك. فشل المبايض المبكر : (بالإنجليزية: Premature ovarian failure)، وتحدث هذه الحالة لدى

كيفية إجراء عملية طفل الأنابيب

عند إجراء اطفال الانابيب فإنّه يتمّ اتباع الخطوات الخمسة التالية: يُفحص المبيضين بدايةً باستخدام الموجات فوق الصوتية عبر المهبل، وتُؤخذ عينة من الدم للكشف عن مستوى الهرمونات في الجسم، إضافة إلى إعطاء المرأة أدوية الخصوبة بهدف تعزيز إنتاج البويضات، إذ إنّه قبل إجراء هذه العملية يجب توفر كميات كبيرة من البويضات، وذلك لأنّ العديد منها لا يتطور أو يُخصّب بعد سحبه من الرحم. تُعطى المرأة أدوية ملائمة لتقليل الشعور بالألم أو عدم الراحة، وذلك قبل إخضاعها للإجراء الجراحي البسيط الذي يهدف إلى سحب البويضات من المرأة، وفي هذا الإجراء يُستعان بالموجات فوق الصوتية لتوجيه إبرة مجوّفة من خلال تجويف الحوض. يُطلب من الرجل تقديم عينة من الحيوانات المنوية. يُجرى التلقيح (بالإنجليزية: Insemination) عن طريق مزج الحيوانات المنوية والبويضات معاً ومن ثم تخزين المزيج الناتج في طبق مخبريّ لتحفيز حدوث الإخصاب، وفي بعض الحالات يقوم الأطباء بحقن حيوان منوي واحد في البويضة وذلك بشكلٍ مباشر في محاولة لإحداث الإخصاب، وتُسمى هذه التقنية الحقن المجهري للحيوانات المنوية بالبويضة (بالإنجليزية: Intracytoplasmic Sperm Injec